اطـــــــــــــــــــلال

صوروغرائب.شعر.اسلامیات.همسات

اطـــــــــــــــــــلال

صوروغرائب.شعر.اسلامیات.همسات

جراحة تنقذ حیاة رضیعة ترکیة ولدت بقلب خارج جسمها

نجحت عملیة جراحیة فی إنقاذ حیاة طفلة ترکیة ولدت بمرض نادر تسبب فی خروج جزء من قلبها خارج جسمها.




وقالت وکالة أنباء (الأناضول): إن الطفلة سلطان توکنمیز ولدت فی 27 یولیو/تموز الماضی فی منطقة غازی عنتاب جنوب شرق البلاد، وهی تعانی من مرض نادر (إکتوبیا کوردیس)؛ حیث لا ینغلق الصدر بشکل ملائم على جزء من القلب.

ونقلت الطفلة إلى مستشفى فی مدینة أزمیر على متن مروحیة طبیة تابعة لوزارة الصحة؛ حیث خضعت لعملیة جراحیة، وبعد أسبوعین من وجودها فی وحدة العنایة المرکزة بدأت الآن تحقق تقدما.

واحد فی الملیون

وقال والد سلطان، محمد توکنمیز: إنه انتظر ولادة زوجته بفارغ الصبر، لکن الأطباء أبلغوه عند ولادتها أن نسبة نجاتها واحد فی الملیون.

ویستطرد قائلا: “أجریت اتصالات بعدد من المستشفیات، لکن لم یوافق أحد على استقبال ابنتی، فی نهایة الأمر وافقت جامعة دوکوز إیلول على إجراء العملیة”.

وقال رئیس قسم جراحة القلب فی مستشفى (دوکوز ألیول) الجامعی باران أوروغلو: إن العملیة تمت بنجاح.

وعلى النقیض من العملیة التی أجریت للطفلة سلطان لإدخال الجزء الخارج من قلبها داخل جسدها؛ اضطر الأطباء لإنقاذ حیاة مواطن بریطانی بجراحة لزراعة قلب اصطناعی یقوم بضخ الدم إلى الجسم بمساعدة مضخة محمولة فی حقیبة، إلى حین العثور على متبرع بقلبه.

وفی أعقاب الجراحة؛ ظهر المواطن البریطانی وهو یتجول فی طرقات المستشفى بصحبة طفله وزوجته التی تحمل الحقیبة فی یدها.









أب جعل الثعبان یلدغ ابنته لیثبت انه حی!


اخضع معالج ثعابین یدعى"ریموند هوسر" بمقاطعة سیدنی ابنته البالغة من العمر عشرة أعوام لتجربة قاسیة، فجعل الثعبان یلدغ ابنته فی ذراعها



لیثبت للجمیع ان الثعبان على قید الحیاة، وادانت المحکمة ما فعله هوسر فی عرضه للثعابین امام الجمیع وعبرت عن استیائها لقسوته مع ابنته وفرضت المحکمة غرامة تقدر بـ 12 ألف دولار، ومن جانبه صرح هوسر محاولا تبریر فعلته قائلا :" ابنتی کانت تنزف فقط وانا اعلم جیدا ان الثعبان لیس ساما فإذا کان ساما لکانت ابنتی ماتت فی دقیقتین ، فانا لم استخدم السم مطلقا مع الثعابین ". وانتقدت مؤسسة الطفولة الاسترالیة هوسر قائلة:" الاطفال لا یمکن استخدامهم بأی شکل من الاشکال فی التجربة لاثبات حدث معین ".




صالون للفتیات الصغیرات فی باریس، هل سیصلنا؟!


معهد تجمیل جدید یفتح أبوابه للفتیات الصغیرات الباریسیات ما بین سن السادسة وحتى الخامسة عشرة.



هذه الصرعة الجدیدة التی وصلت الیوم إلى فرنسا، هی مستوردة من الولایات المتحدة الأمیرکیة من قبل إحدى خبیرات التجمیل.
ما یقترحه هذا المعهد على زبوناته الصغیرات: جلسات تدلیک، مانکیر، نصائح تجمیلیة والعدید من الامور التجمیلیة. والمفارقة العجیبة هی أنّ کل هذه الخدمات التجمیلیة ترافقها سکاکر خاصة تحبها الصغیرات فی هذا العمر. وهذا بدیهی فهن ما زلن یلعبن بالدمى.
أما الأسعار فهی أیضاً خیالیة، حیث تتراوح ما بین 30 إلى 120 یورو. هذا وتستطیع الفتاة الصغیرة أن تأتی بمفردها أو بصحبة صدیقاتها أو والدتها. وغالباً ما یطلبن الفتیات جلسات عنایة بالشعر أو بالیدین أو الوجه. حیث تتأثر الفتیات الصغیرات بمجلات الموضة التی تقرأها والداتهن وبصور عارضات الأزیاء التی تملأ شوارع العاصمة ووسائل الإعلام والإعلان. وهذه الظاهرة انتقلت الیوم من طفلات نجوم هولیوود إلى طفلات باریسیات ینتمین إلى عائلات من الطبقة المتوسطة.
إذا کان هذا الخبر قد أثار ضجة کبیرة فی مجتمعٍ متطور وعصری، فکیف قد یتلقاه عالمنا العربی إذا ما وصلتنا هذه الظاهرة فی یوم من الأیام ؟











اضغط على الصورة لرؤیتها بحجمها الطبیعی




نظرات 0 + ارسال نظر
برای نمایش آواتار خود در این وبلاگ در سایت Gravatar.com ثبت نام کنید. (راهنما)
ایمیل شما بعد از ثبت نمایش داده نخواهد شد