إن الذهب إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر قلیل من الذرات منه إلى العنصرالملامس له
...
... وطبعا هذا یحدث خلال فترة کبیرة .ولم یعرف أن ذرات الذهب تتسلل
من خلال جلد الإنسان إلى الدم إلا حدیثا
سبحان الله انظر الحکمة من تحریم الذهب على الرجال
لقد وجد إن کل المصابین بمرض الزهایمر
(( الشیخوخة التی یفقد فیها الشخص کل المقدرات العقلیة والجسدیة ویعود کأنه طفل وهی لیست شیخوخة عادیة وإنما شیخوخة مرضیة))
عندهم نسبة عالیة من الذهب فی الدم والبول وهو ما یعرف بهجرة الذهب
وهجرة الذهب معروفة بالنسبة للفیزیائیین
کما ان ذرات الذهب التى تهاجر للرجل تتسبب فى المیوعة والنعومة فى الطباع والاخلاق وهو مالا یتناسب مع الرجل
اما بالنسبة للفضة فهى تسحب الشحنات الزائدة من جسم الرجل والتى لا یستطیع
التخلص منها وتقوى الهرمونات الذکریة لدیه مما یجعله اکثر قوة وقدرة على
تحمل الصعاب
لا آله الا انت سبحانک
یجدر هنا الإشارة إلى أن النساء
لا تعانی من هذا الموضوع لأن أی ذرات مضرة تخرج
شهریا من جسم المرأة
سبحان الله ماحرم الله شی إلا وله سبب
والحمد لله على نعمة الإسلام
من (( الزیارة المفجعة للسیدة زینب الکبرى علیها السلام )) التی أعدها و أمر بطباعتها الشیخ الوائلی رحمه الله عام 1986 ..
السلام علیک یامعقل النهى ، وسلیلة التقى ، وربیبة بیت الهدى ، الناشئة فی ظل أصحاب الکساء ، والمترعرعة فی حجور الأولیاء.
السلام علیک یا أمل الحسین فی اکمال رسالته ، والمعربة عن أخیها فی أصالته ، والتی خصها بوصایته.
السلام علیک یا من أدمت قلبها الأحزان ، ودهمتها.....................
ادامه مطلب ...
وذات یوم حفر أبوجهل حفرة فی طریق النبی صلى الله علیه وسلم ووضع علیها غطاء خفیف یرید أن یقع النبی فیها إذا مر ،
لکن النبی ما مر من عندها وما وقع فیها ، وذات یوم مر أبا جهل من عندها وقد نسی أنها حفرة فوقع فیها ولم یکن عنده أحد لینقذه فجعل یصیح فمر النبی صلى الله علیه وسلم فمد له یده وأخرجه منها، لم یقل هذا الذی یعادینی ویسبنی ویؤذینی لأنه المرسل رحمة للعالمین فعلیه أفضل الصلاة والتسلیم ،،،،
هذا ماحضرنی من قصص النبی العظیمة ودروسه المنیرة .