اطـــــــــــــــــــلال

اطـــــــــــــــــــلال

صوروغرائب.شعر.اسلامیات.همسات
اطـــــــــــــــــــلال

اطـــــــــــــــــــلال

صوروغرائب.شعر.اسلامیات.همسات

تفکیر مختلف

‏من اشد الکتابات یأساً  کانت رسالة الأدیب الرومانی"إمیل سیوران"  إلى البشریة 

حیث یقول متسائلاً: "ولدتم جزافاً.. لا أستوعب لماذا علینا أن نقوم بأعمال فی هذا العالم، لماذا علینا أن نحظى بأصدقاء وتطلعات، أحلام وآمال" 


"فالسخط یملؤنا من هذا العالم الملیء بالظلم والدماء والمذابح والشرور، فکل شیء ممکن، وکل شیء مُباح، ولا یهم أی طریق نسلک، إنها لیست بأفضل من غیرها. فکل الأمور سواء، أنجزت شیئاً أم لم تُنجز، لدیک إیمان أم لا، تماماً کما هو سواء أبکیت أم بقیت صامتاً." 

"فکل شیء حقیقی ووهمی فی آن واحد، طبیعی وشاذ، رائع وتافه؛ لا شیء یساوی أکثر من شیء أخر، ولا فکرة أفضل من فکرة أخرى".

من دسائس النساء


یحکى أن امرأتین دخلتا على القاضی ابن أبی لیلى و کان قاضیاً معروفاً و له شهرته فی زمنه
فقال القاضی من تبدأ ؟
فقالت إحداهن : ابدئی أنتِ
فقالت : أیها القاضی مات أبی و هذه عمتی و أقول لها یا أمی لأنها ربتنی و کفلتنی حتى کبرت
قال القاضی : و بعد ذلک ؟
قالت : جاء ابن عم لی فخطبنی منها فزوجتنی إیاه و کانت عندها بنت فکبرت البنت و عرضت عمتی على زوجی أن تزوجه ابنتها بعد ما رأت بعد ثلاث سنوات من خلق زوجی و زینت ابنتها لزوجی لکی یراها فلما رآها أعجبته.
قالت العمة : أزوجک إیاها على شرط واحد أن تجعل أمر ابنة أخی (زوجتک الأولى) إلیّ، فوافق زوجی على الشرط.
و فی یوم الزفاف جاءتنی عمتی و قالت :
إن زوجک قد تزوج ابنتی و جعل أمرک بیدی فأنت طالق، فأصبحت أنا بین لیلة و ضحاها مطلقة.
و بعد مدة من الزمن لیست ببعیدة جاء زوج عمتی من سفر طویل فقلت له یا زوج عمتی : تتزوجنی؟ و کان زوج عمتی شاعراً کبیراً.
فوافق زوج عمتی و قلت له لکن بشرط أن تجعل أمر عمتی إلی، فوافق زوج عمتی على الشرط، فأرسلت لعمتی.
و قلت لها : قد جعل أمرک إلیّ و أنت طالق، ثم تزوجته فأصبحت عمتی مطلقة و واحدة بواحدة أطال الله عمرک.
فوقف القاضی عندما سمع الکلام من هول ما حدث، و قال یا الله!
فقالت له : اجلس، إن القصة ما بدأت بعد.
فقال: أکملی …
قالت : و بعد مدة مات هذا الرجل الشاعر فجاءت عمتی تطالب بالمیراث من زوجی الذی هو طلیقها، فقلت لها هذا زوجی فما علاقتک أنت بالمیراث ؟
و عند انقضاء عدتی بعد موت زوجی جاءت عمتی بابنتها و زوج ابنتها الذی هو زوجی الأول و کان قد طلقنی و تزوج ابنة عمتی لیحکم بیننا فی أمر المیراث فلما رآنی تذکر أیامه الخوالی معی و حن إلیّ
فقلت له : تعیدنی ؟
فقال : نعم
قلت له : بشرط أن تجعل أمر زوجتک ابنة عمتی إلی، فوافق فقلت لإبنة عمتی أنت طالق، فوضع أبو لیلی القاضی یده على رأسه و قال :
أین السؤال ؟
فقالت العمة : ألیس من الحرام أیها القاضی أن نُطلّق أنا و ابنتی ثم تأخذ هذه المرأة الزوجین و المیراث ؟
فقال ابن أبی لیلی
و الله لا أرى فی ذلک حرمة.
و ما الحرام فی رجل تزوج مرتین و طلق و أعطى وکالة
و بعد ذلک ذهب القاضی إلى الوالی و حکى له القصة فضحک حتى تخبطت قدماه فی الأرض و قال : قاتل الله هذه العجوز من حفر حفرة لأخیه وقع فیها و هذه وقعت فی البحر

التغافل الذکی )


یقول أحد المدراء.....
عندما ترقیت إلى منصب "مدیر"
کان من ضمن الموظفین شابٌ نشیطٌ جداً، وناجحٌ فی عمله، وکان یقوم بکل ما یطلبُ منه بذکاءٍ وسرعةٍ ودقةٍ، کما أنه یحقق نسبةَ إنجازٍ عالیةً، لکنه کان لعوباً إلى حد ما..
کان یغادرُ مقرَّ عملهِ کثیراً بدون إذن، إجازاتُه وأذوناتُه أکثر من المُعتاد.
ذاتَ مرة تقدّم الشاب بإجازة لیسافر مع أصدقائهِ فی رحلة ..
لکننی رفضتها .. !!!
فما کان منه إلا أن تقدَّم بإجازةٍ مرضیةٍ واتصل مدعیاً المرض معتذراً عن الحضور ...
ولأننی أعرف أنه لیس مریضاً ...
ذهبتُ صباحاً إلى بیته وانتظرتُ هذا الشاب باکراً ثم قابلته وهو یحمل عدّة الرحلات .. !!
کاد الموظف یذوبُ خجلاً ، ووجههُ یتقلّب بین الخجلِ والحرج ...
بینتُ له أنه لم یکن قادراً على خِداعی ، وأننی لستُ بتلک السذاجة التی یظنُّها ..
وبرهنت له أنه کاذب ، وخصمتُ عنه أجرَ الیوم مضاعفاً ..
*لکن ماذا حصل بعد ذلک ؟ 
                                

                                
                                
                            </div>
                            <div class=

قصة بدویة روعه

کان هناک رجل من البادیة متزوج من امرأة لیست من قبیلته , بل کان من قبیله أخرى مجاورة لقبیلته
ومرت علیه فترة هو وزوجته یعیشان بأحسن حال ، وقد اختلفت القبیلتان وحصل بینهما نزاع وکان زوجها طرفاً فیه ، وکان اخوتها من الجهة المقابلة أطرافاً بهذا النزاع واشتدت الأزمة بین طرفی النزاع مما حدا بإخوان الزوجة أن یأخذوها لیلاً من بیت زوجها نکالاً له
وهی لم تکن راضیة بفراقها لزوجها وکذلک زوجها الذی کان یحبها حباً کبیراً أیضاً
ومرت فترة طویلة بعض الشیء على فراق الزوجین والکل منهم کان یرید الآخر ولکن النزاع الحاصل حال بینهما
ضاقت الأرض بالزوج , فهو یرید زوجته ولا سبیل لوصوله إلیها , ففکر بطریقة ، أن أرسل إلیها إحدى عجائز القبیلة تبلغها برغبته بلقائها ، ورسم لها خطه للقاء ، وبالفعل ذهبت العجوز للزوجة وأبلغتها بذلک فرحبت الزوجة بالفکرة
ولما کانت اللیلة الموعودة حیث کان الوعد بینهما بعد غیاب القمر جاء الزوج للمکان المتفق علیه وکمن بحیث لا یراه أحد ، ثم أخذ بالعواء کعواء الذیب ثلاث مرات متتابعة ، عرفته الزوجة حیث کانت تعلم بالخطة سلفاً وذهبت إلیه وجلسا بعد طول الفراق یشکو کل منهما حاله للآخر بعد الفراق
حتى إذا ما جاء الفجر افترقا وعاد کل منهما لقبیلته ، ومضى على هذا اللقاء فترة أشهر .
ویقسم الله سبحانه أن تحمل المرأة من زوجها کنتیجة لذلک اللقاء ، ویکبر بطنها فیراه أخوها ویهددها بالقتل فمن أین لها بهذا الحمل وقد فارقت وزجها منذ فترة طویلة ولم تکن حاملاً ؟ عندما أخذوها من عند زوجها
فأخبرت شقیقها بحقیقة ما حصل بینهما وبین زوجها ووصفت له المکان وأعلمته بکل ما جرى
فقال الأخ سأذهب أنا لزوجک وأتأکد من حقیقة ما حصل فإن لم یکن صحیحاً فلیس لک عندی غیر السیف
ولم تکن القبیلتان على وفاق فکیف یذهب ، فکر الأخ واهتدى إلى طریقة ، فلما جن اللیل تنکر وذهب إلى قبیلة زوج أخته ودخل مجلسه وجلس ولم یعرفه أحد 
ادامه مطلب ...

من اروع الحکم

حکمة من اروع الحکم

من یشتری الضحک ویبیع الدموع؟.

صوت البائع المتجول یصدح فی أرجاء الحی:

من عنده سعادة .. من عنده فرح .. من عنده حزن .. من عنده دمعات قدیمة للبیییییییع ...!!

 .. أسرعت لأمی و قلت لها أنّ عندی ضحکتین قدیمتین أرید بیعهما ..

قالت لی افعل ما یحلو لک..

اتجهت إلى البائع وصرخت له :

یا عم یا عم بکم الضحک الیوم..؟

قال لی :

ضحکة الطفل بدینار .. وضحکة العجوز بألف .. وعلى حسب العمر نشتری ..

دهشت من فرق السعر وأخبرته :

یاعم الضحکُ ضحکٌ .. لم فرق الأسعار .. ؟؟

أو أنک تغشنی لأنی صغیر...؟؟!!

قال لی:

یا صغیری ضحکة الکبار نادرة .. هذا سبب غلائها ...

لم أفهم ما یقول .. ولکنی بعته الضحکتین .. واشتریت بثمنهما بسکوتاً ..

رجعت إلى المنزل .. سألت أمی إن کان لدى أبی ضحکات قدیمة .. فضحکة الکبار غالیة ..

بحثت أمی فی کل أرجاء المنزل .. لم تجد أی ضحکة لأبی ( أبی لا یضحک )..!!

ولکنها عثرت على کثیر من دمعاته .. أعطتنی إیاها .. وقالت لی هذا مصروفک للغد ...!!

فی الیوم التالی .. وعند سماع صوت العم الذی یشتری الأحاسیس والمشاعر ..

أسرعت إلیه وسألته عن ثمن دموع الکبار ..

فتلک غالیة کضحکاتهم .. 

فقال لی :

إن دموع الکبار رخیصة ..وانا لا اتاجر بها ..

وقال:

الکبار یبکون دائماً یا ولدی ..!!

فی  الکثیر من شوارع الحی هناک أنهار من الدموع ..

وفی المقابر هناک أنهار أُخرى..

حتى أن أم الشهید محمد  تمتلک أکثر من برمیلین من دموع ولم أشترهما ..

یا بُنی أنا أشتری ضحکات الکبار أما دموعهم فلا….لا أشتریها!…

أنا تاجر نوادر…

أشتری شرفاً من .....

وکذباً من الأمهات…

حِکماً من المجنون…

وشرفا من سیاسی.... 

و…

و وفاءً من المسؤول ..

یا بُنی لا عمل لی بدموع الکبار .. کل الکبار یبکون…!!

وقبل أن یذهب همس فی أذنی قائلاً:

الیوم…یوم الجمعة

** إن وجَدت صدقاً فی خطبة الشیخ أحضره..ذاک غالٍ جدا سأشتریه منک ..!!!

** یابنی أن وجدت شرفا عند السیاسی اشتریه بثمن غال... ابحث عنه حیث أصبح من النوادر.


بائع اللبن

 بائع اللبن
‏فبعد سقوط الدولة العثمانیة ودخول الفرنسیین ولایة
‏"قهرمان مرعش" جنوب ⁧‫ترکیا‬⁩ وکانت آنذاک کل النساء یرتدین الخمار
‏شاهد الجنرال الفرنسی الحاکم بعضهن وهن یمشین فقال :
‏لقد ذهبت دولتکم وأنتن الأن تحت الحکم الغربی
‏فاخلعن حجابکن .. ‏فرفضن ذلک .. ‏فمد یده لیخلع الحجاب عنهن
‏وکان بقربه رجل ترکی یبیع اللبن اسمه (إمام سوتجو) أخذته حمیة المسلم وغیرته على النساء، فسحب المسدس من حزام الجنرال وقتله به
‏بعد هذه الحادثة إندلعت ثورة أدت إلى طرد الفرنسیین
‏وتحریر مدینة قهرمان مرعش عام 1923م
‏اقیم تمثال وجامعة بإسمه وصارت قصته تدرس فی المدارس  حتى یومنا هذا..

عبارات معبّرة


وربما أنَّ أقرب الأشیاء لقلوبنا یُبعدها الله عنا لخیرةٍ هو أعلم بها ! .. تفاءل خیراً

حکم وأمثال السکوت والکلام

إیاک وأن یضرب لسانک عنقک

تکلم فقد کلم الله موسى

خیر الخلال حفظ اللسان

خیر الکلام ما قل ودل

رب سکوت أبلغ من کلام

رب قول أشد من صول

رب کلام یثیر الحروب

رب کلمة قالت لصاحبها دعنی

سرک أسیرک


سلامة الإنسان فی حلاوة اللسان

صدرک أوسع لسرک

صدور الأحرار قبور الأسرار

عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان

کأن على رءوسهم الطیر

کل سر جاوز الاثنین شاع

لا تطلقن القول فی غیر بصر إن اللسان غیر مأمون الضرر

لا تهرف بما لا تعرف

لسان الفتى عن عقله ترجمانه متى زل عقل المرء زل لسانه

لسانک حصانک إن صنته صانک، وإن هنته هانک

الساکت عن الحق شیطان أخرس

مقتل الرجل بین فکیه

ملکت نفسی یوم ملکت منطقی

من کتم سره کان الخیار بیده

واحفظ لسانک لا تقول فتبتلى إن البلاء موکل بالمنطق

وبعض القول یذهب فی الریاح

وَجُرْحُ اللسان کَجُرْحِ الید

وفی الصمت ستر للغیّ وإنما صحیفة لب المرء أن یتکلما

ولفظة زائغة سبیلها قد سلبت نعمة من یقولها

من لم یکن لسره کتوما فلا یلم فی کشفه ندیما

حکم عن الحیاة

الحیاة لیست شیئاً آخر غیر شعور الإنسان بالحیاة . جَرِّدْ أی إنسان من الشعور بحیاته تجرده من الحیاة ذاتها فی معناها الحقیقی

إن الأمة التی یعرف رجالها کیف یموتون هی الأمة الجدیرة بالحیاة

عندما نعیش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحیاة قصیرة ضئیلة، تبدأ من حیث بدأنا نعی، وتنتهی بانتها� عمرنا المحدود /أما عندما نعیش لغیرنا، أی عندما نعیش لفکرة، فإن الحیاة تبدو طویلة عمیقة، تبدأ من حیث بدأت الإنسانیة، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض

ستتعلم الکثیر من دروس الحیاة، إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا یکافحون النار بالنار

الدین هو البوصلة التی تساعد الإنسان على الحفاظ على اتجاهاته السلیمة فی هذه الحیاة، وتحول بینه وبین الهیام على وجهه دون هدف، مما قد یعرضه إلى السقوط فی براثن الشر

لا یغرنک إرتقاء السهل، إذا کان المنحدر وعراً

ولیست الحیاة بعدد السنین ولکنها بعدد المشاعر … لأن الحیاة لیست شیئا آخر غیر شعور الإنسان بالحیاة

لماذا یبکی الشیخ على شبابه ولا یضحک الشاب لصباه؟

إننا نعیش لأنفسنا حیاة مضاعفة، حینما نعیش للآخرین، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرین نضاعف إحساسنا بحیاتنا، ونضاعف هذه الحیاة ذاتها فی النهایة

وهی رغم کل ذلک الحیاة, ونحن مطالبون أن نحیاها کما هی

لقد تعلمنا فی المدرسة ونحن صغار أن السنبلة /الفارغة ترفع رأسها فی الحقل، /وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا یتواضع إلا کبیر، /ولا یتکبر إلا حقیر

إذا أردت أن تصمد للحیاة فلا تأخذها على أنها مأساة

تَصْفُو الحَیاةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فیها وَمَا یُتَوَقّعُ /وَلمَنْ یُغالِطُ فی الحَقائِقِ نفسَهُ وَیَسومُها طَلَبَ المُحالِ

و الناس همهم الحیاة ولا أرى … طول الحیاة یزید غیر خبال /و إذا افتقرت إلى الذخائر لم تجد ذخرا یکون کصالح الأعمال

ولو أن الحیاةَ تَبْقَىْ لحیٍ … لعدَدنا أضَلَّنا الشُّجعانا – /وإِذا لم یکنْ من الموتِ بدٌ … فمن العجزِ أن تموتَ جبانا

تعستْ /هذه الحیاةُ فما یسع … دُ فیها إِلا الجهولُ ویرتعُ /هی الدنیا فی کلِّ یوم ترینا … من جدیدِ الآلامِ ما هو أوجعُ

إِن الحیاةَ کجنةٍ قد أقفلَتْ … مفتاحَها الأوصابُ والأنصابُ – /من یجتهدْ یبلغْ ومن یصبرْ یصلْ … وینلْه بعد بلوغِه الترحابُ

لا /تسلُنی عن اللیالیْ الخوالی … وأجرْنی من اللیالی البواقی

فالعیشٌ نُومٌ والمنیةُ یقظةٌ … والمرء ُ بینَهما خیالٌ سارِ

لا ریب فی أن الحیاةَ ثمینةٌ … لکنَّ نفسَکَ من حیاتِکَ أثمنُ

الحیاة روایة جمیلة علیک قراءتها حتى النهایة لاتتوقف أبدا عند سطر حزین قد تکون النهایة جمیلة

وللموتُ خیرٌ للفتى من حیاتِه … إِذا لم یثبتْ للأمرِ أِلا بقائدِ

غلتِ /الحیاةُ فإِن تردْها حرةً … کن منُ أباةِ الضیمِ والشجعانِ /واقحمْ وزاحمْ واتخذْ لکَ حیزاً … تحمیه یومَ کریهةٍ وطعانِ

الحیاة بلا فائدة موت مسبق

الحیاة شعلة إما أن نحترق بنارها أو نطفئها و نعیش فی ظلام

لیس للحیاة قیمة إلا إذا وجدنا فیها شیئا نناضل من أجله

عندما لا ندری ما هی الحیاة ، کیف یمکننا أن نعرف ما هو الموت

بورک من ملأ حیاته بعمل الخیر لأنه أدرک أنها أقصر من أن یضیعها بعمل الشر

الحیاة قطار سریع ما اجتازه حلم ، و ما هو مقبل علیه وهم

إننا لا نستحم فی میاه النهر مرتین

الحیاة حلم یوقظنا منه الموت

عش رجبا تر عجبا

الحیاة قصیرة ، لکن المصائب تجعلها طویلة